Insurance
Insurance is a means of protection from financial loss. It is a form of risk management, primarily used to hedge against the risk of a contingent or uncertain loss. An entity which provides insurance is known as an insurer, insurance company, insurance carrier or underwriter
.
Compare gas and electricity tariffs and feel the power!
If you've felt a pang of nervousness before opening the latest correspondence from your gas and electricity supplier, you're living in fear of a monster energy bill.
It doesn't have to be this way.
According to Ofgem in June 2018, the average standard variable tariff (SVT) costs £1,172 per year, while the cheapest available tariff was around £797. It goes without saying that SVT’s are generally more expensive than other tariff types and around 57% of people with the 10 largest suppliers are on them!
There's no bonus for loyalty when it comes to energy- it really does pay to shop around and switch to the cheapest deal.
It's not just homeowners who can get in on the energy switching action either, tenants could switch and save on their gas and electricity too.
A mortgage loan or simply, mortgage, is used either by purchasers of real property to raise funds to buy real estate, or alternatively by existing property owners to raise funds for any purpose, while putting a lien on the property being mortgaged.
A mortgage is a debt instrument, secured by the collateral of specified real estate property, that the borrower is obliged to pay back with a predetermined set of payments. Mortgages are used by individuals and businesses to make large real estate purchases without paying the entire purchase price up front.
سيتم بدء التحميل بعد 20 ثانية/ثواني
مراحل تاريخ اليمن
مرت على اليمن مراحل تاريخية مهمة أبرزها دخول العثمانيين إليها والوحدة ما بين اليمنيين الجنوبي والشمالي، وهي كالتالي:
العثمانيون
يؤرخ لليمن الحديث بمحاولات دخول العثمانيين إليها، وذلك في القرن السادس عشر الميلادي في الوقت الذي كانت فيه الدولة الطاهرية مفككة، لدرجة بقيت عدن فقط بيد الملك عامر بن داوود، فدخل العثمانيون اليمن عن طريق عدن وتهامة واتخذوا مقراً إدارياً لهم في زبيد، بينما كانت مرتفعات شمال اليمن مستقلة ويحكمها الإمام يحيى شرف الدين أحد الأئمة الزيديين.
حدث خلاف بين الإمام يحيى وابنه المطهر، الأمر الذي دفع الابن إلى التوجه للسلطة العثمانية ووعدوه بمساعدته حال تقريرهم السيطرة على المرتفعات الشمالية، وبالفعل استطاع العثمانيون بقيادة أويس باشا وبمساعدة المطهر وأنصاره التحكم في تلك المرتفعات وقلدوا المطهر لقب بك وولوه إماماً على كل من عمرا وثلا، إلا أن المطهر لم يلبث أن قاد حتى تمرد على السلطة العثمانية ولكنهم استطاعوا إخماده والسيطرة على كامل أجزاء اليمن مرة أخرى.
استمرت مقاومة اليمنيين بقيادة الأئمة للعثمانيين حتى القرن الثامن عشر، حيث استطاع أكثر من إمام الاستقلال بأجزاء من اليمن وإقامة ممالك مستقلة، دون وجود عثماني يذكر في اليمن، وذلك حتى القرن التاسع عشر عندما سقطت الدولة القاسمية واستطاع العثمانيون تأسيس ولاية لهم في اليمن بعد ضم صنعاء، ولكنهم مع ذلك لم يستطيعوا إحكام السيطرة على المناطق الريفية حيث تعيش القبائل.
اليمن الشمالي والجنوبي والوحدة
بعد قيام دولة اليمن الشمالي واليمن الجنوبي كان هناك سعي للوحدة بينهما ثم تم توقيع اتفاقية في القاهرة في عام 1972، حيث أتُفق فيها على بعض الإجراءات من أجل الوحدة، ولكن تم إلغاء تلك الاتفاقية وتلاها عقد اتفاقية في الكويت نصت على الوحدة الفيدرالية بين البلدين مع إقامة حكومة في صنعاء وأخرى في اليمن في عام 1979، بعدها بعشر سنوات تم نزع السلاح في المناطق الحدودية بين البلدين والسماح بالتنقل بحرية بين مواطني شمال وجنوب اليمن ببطاقة الهوية فقط، وتلا ذلك إعلان الوحدة بشكل رسمي في عام 1990 في الثاني والعشرين من شهر مايو.
قراءة و تحميل كتاب نيل الوطر من تراجم رجال اليمن في القرن الثالث عشر الهجري PDF مجانا
قراءة و تحميل كتاب بعد الثورة الشعبية اليمنية إيران والحوثيون مراجع ومواجع PDF مجانا