❞ كتاب بلاد اليمن في العصر العباسي الاول ( 132 – 232هـ / 750 – 847م) ❝  ⏤ رحمة أحمد موسى الزهراني

❞ كتاب بلاد اليمن في العصر العباسي الاول ( 132 – 232هـ / 750 – 847م) ❝ ⏤ رحمة أحمد موسى الزهراني

نبذة عن الكتاب :

اليمن في العصر العباسي دخلت البلاد في الخلافة العباسية وأقام الزياديون دولتهم في زبيد بعد تمرد قبائل الأشاعرة و عك في تهامة تولى آل نجاح وهم سلالة أفريقية كانت تابعة للزياديين ومؤيدة من قبل مركز الخلافة في بغداد و قامت حروب بينها وبين الدولة الصليحية انتهت بانتصار الأخيرة وقامت عدة دويلات مثل دولة بني يعفر الحميريين ودولة الأئمة الزيدية الأولى في صعدة و بنو زريع وبنو حاتم وسلالة حميرية أخرى هي بنو مهدي وكلها كانت قوى قبلية متباينة المذاهب والأفكار فلم يدم الملك طويلا لأحد وشهد اليمن اضطرابات مذهبية خلال العصر العباسي الثاني يقسم المؤرخون خلافة العباسيين إلى عصرين: عصر قوة أول وعصر ضعف ثان.


العصر الأول
وفي العصر الأول تمكن العباسيون من بسط سيادتهم على كل رقعة الخلافة باستثناء الأندلس وأجزاء من شمال أفريقيا، كما تمكنوا من القضاء على الثورات التي هاجت ضدهم .

العصر الثاني
أما في العصر الثاني فقد أدى الضعف المتنوع الأسباب إلى خروج كثير من الأقاليم عن سيطرتهم، وسنجد آثار العصرين في اليمن، ففي العصر الأول سار العباسيون من جهة نظام الحكم سيرة الأمويين قبلهم وأرسلوا الولاة إلى اليمن بمخاليفه المتعددة أو مضموماً إليها الحجاز، كما تفاوتت مددهم قصراً وطولاً واستمر كذلك نظام الاستنابة، ومجمل القول :إن اليمن وفي العصر العباسي الأول عرفت ولاةً عباسيين أقوياء تمكنوا من ضرب الثورات التي قامت ضدهم خاصة في حضرموت زمن الوالي معن بن زائدة الشيباني الذي ولي اليمن لأبي جعفر المنصور وجهات تهامة والساحل زمن الوالي حماد البربري الذي ولي اليمن لهارون الرشيد ، والذي عانى من ثورة قام بها الهيصم بن عبد الصمد الحميري استمرت فترة طويلة، وقد بدأت أولاً نخوة على العار ضد الوالي العباسي لتتحول بعدئذ إلى ثورة للإطاحة بالوجود العباسي في اليمن، وقد استعمل حماد البربري الشدة والخداع في القضاء على هذه الثورة بموافقة هارون الرشيد كما يبدو والذي أُثِرَ عنه أنه قال لواليه حماد -بعد أن أطلعه الأخير على أوضاع أهل اليمن-: أسمعني أصواتهم إلى هنا. وقد صمَّ الرشيد أذنيه عن كل شكايات أهل اليمن من ظلم حماد، ومع ذلك تذكر المصادر إن عهد حماد كان عهد استقرار وأمان وخصب وعمار، كما يذكر بالخير أيضاً الوالي محمد بن خالد البرمكي الذي قام بجر غيل إلى صنعاء عرف بغيل البرمكي، أما الأكثر من ولاة بني العباس فقد اشتهروا بالظلم وفساد الذمة والشذوذ وهو ما سيمهد عند ضعف الدولة العباسية لتكون اليمن مركزاً لنشوء الدويلات المنفصلة أو المستقلة عن الخلافة العباسية، ويمكن أن نقرر أنه حتى أوائل القرن الثالث الهجري كانت اليمن ولاية تابعة للدولة العباسية مباشرة حتى مع وجود دولة بني زياد التي ساهم المأمون في إنشائها في تهامة عام 203 هـ .

وقد عانت اليمن مثل غيرها من بقاع العالم الإسلامي من المجابهات الدموية بين العباسيين وبني عمومتهم العلويين الذين قاموا بثورات متكررة للإطاحة بحكم بني العباس بحجة أن بني العباس مغتصبون للخلافة وأن الأحق بها هم العلويون .

وقد جرب أحد العلويين حظه في اليمن للحصول على نطاق جغرافي يحكمه وهو إبراهيم بن موسى الذي تنعته المصادر بالجزار، ويكفي لقبه هذا دليلاً على كثرة سفكه الدماء بين أهل اليمن، ومع أنه حورب من القوى المحلية وولاة العباسيين، إلا أنه وهو يفر في جهات اليمن مهزوماً أمام القوى المحلية وجيوش العباسيين يتم تعيينه والياً رسمياً على اليمن من قبل الخليفة العباسي المأمون الذي كان كما يبدو يجهل سيرته في اليمن، لكن كان للتعيين صلة برغبة المأمون في جعل الخلافة من بعده علوية، إذ عين المأمون أخا إبراهيم الجزار هذا علي بن موسى الملقب بعلي الرضا وليا للعهد، ولبس المأمون اللون الأخضر شعار العلويين، وقد أدت هذه الخطوة المختلف على تفسير دوافعها بين المؤرخين من قبل المأمون إلى ردود أفعال عند باقي العباسيين وأعوانهم من الخراسانية في بغداد انتهت بعزل المأمون عن منصبه وتعيين عمه إبراهيم بن المهدي خليفة بدلاً عنه، ولما تدارك المأمون موقفه بموت أو بسم علي الرضا هذا عاد إلى بغداد عباسياً بلونه الأسود، وهذا الاضطراب الذي شهدته بغداد شهدته كذلك اليمن، أولاً لتثبيت سلطة إبراهيم الجزار الشرعية، ثم لعزله وإقصائه بعد انقلاب المأمون على العلويين .

ويدخل كتاب بلاد اليمن في العصر العباسي الاول ( 132 – 232هـ / 750 – 847م) في بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع كتاب بلاد اليمن في العصر العباسي الاول ( 132 – 232هـ / 750 – 847م) ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها من التخصصات الاجتماعية.
رحمة أحمد موسى الزهراني - ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ بلاد اليمن في العصر العباسي الاول ( 132 – 232هـ / 750 – 847م) ❝ ❱
من كتب تاريخ العالم العربي - مكتبة كتب التاريخ.

نبذة عن الكتاب:
بلاد اليمن في العصر العباسي الاول ( 132 – 232هـ / 750 – 847م)

1985م - 1445هـ
نبذة عن الكتاب :

اليمن في العصر العباسي دخلت البلاد في الخلافة العباسية وأقام الزياديون دولتهم في زبيد بعد تمرد قبائل الأشاعرة و عك في تهامة تولى آل نجاح وهم سلالة أفريقية كانت تابعة للزياديين ومؤيدة من قبل مركز الخلافة في بغداد و قامت حروب بينها وبين الدولة الصليحية انتهت بانتصار الأخيرة وقامت عدة دويلات مثل دولة بني يعفر الحميريين ودولة الأئمة الزيدية الأولى في صعدة و بنو زريع وبنو حاتم وسلالة حميرية أخرى هي بنو مهدي وكلها كانت قوى قبلية متباينة المذاهب والأفكار فلم يدم الملك طويلا لأحد وشهد اليمن اضطرابات مذهبية خلال العصر العباسي الثاني يقسم المؤرخون خلافة العباسيين إلى عصرين: عصر قوة أول وعصر ضعف ثان.


العصر الأول
وفي العصر الأول تمكن العباسيون من بسط سيادتهم على كل رقعة الخلافة باستثناء الأندلس وأجزاء من شمال أفريقيا، كما تمكنوا من القضاء على الثورات التي هاجت ضدهم .

العصر الثاني
أما في العصر الثاني فقد أدى الضعف المتنوع الأسباب إلى خروج كثير من الأقاليم عن سيطرتهم، وسنجد آثار العصرين في اليمن، ففي العصر الأول سار العباسيون من جهة نظام الحكم سيرة الأمويين قبلهم وأرسلوا الولاة إلى اليمن بمخاليفه المتعددة أو مضموماً إليها الحجاز، كما تفاوتت مددهم قصراً وطولاً واستمر كذلك نظام الاستنابة، ومجمل القول :إن اليمن وفي العصر العباسي الأول عرفت ولاةً عباسيين أقوياء تمكنوا من ضرب الثورات التي قامت ضدهم خاصة في حضرموت زمن الوالي معن بن زائدة الشيباني الذي ولي اليمن لأبي جعفر المنصور وجهات تهامة والساحل زمن الوالي حماد البربري الذي ولي اليمن لهارون الرشيد ، والذي عانى من ثورة قام بها الهيصم بن عبد الصمد الحميري استمرت فترة طويلة، وقد بدأت أولاً نخوة على العار ضد الوالي العباسي لتتحول بعدئذ إلى ثورة للإطاحة بالوجود العباسي في اليمن، وقد استعمل حماد البربري الشدة والخداع في القضاء على هذه الثورة بموافقة هارون الرشيد كما يبدو والذي أُثِرَ عنه أنه قال لواليه حماد -بعد أن أطلعه الأخير على أوضاع أهل اليمن-: أسمعني أصواتهم إلى هنا. وقد صمَّ الرشيد أذنيه عن كل شكايات أهل اليمن من ظلم حماد، ومع ذلك تذكر المصادر إن عهد حماد كان عهد استقرار وأمان وخصب وعمار، كما يذكر بالخير أيضاً الوالي محمد بن خالد البرمكي الذي قام بجر غيل إلى صنعاء عرف بغيل البرمكي، أما الأكثر من ولاة بني العباس فقد اشتهروا بالظلم وفساد الذمة والشذوذ وهو ما سيمهد عند ضعف الدولة العباسية لتكون اليمن مركزاً لنشوء الدويلات المنفصلة أو المستقلة عن الخلافة العباسية، ويمكن أن نقرر أنه حتى أوائل القرن الثالث الهجري كانت اليمن ولاية تابعة للدولة العباسية مباشرة حتى مع وجود دولة بني زياد التي ساهم المأمون في إنشائها في تهامة عام 203 هـ .

وقد عانت اليمن مثل غيرها من بقاع العالم الإسلامي من المجابهات الدموية بين العباسيين وبني عمومتهم العلويين الذين قاموا بثورات متكررة للإطاحة بحكم بني العباس بحجة أن بني العباس مغتصبون للخلافة وأن الأحق بها هم العلويون .

وقد جرب أحد العلويين حظه في اليمن للحصول على نطاق جغرافي يحكمه وهو إبراهيم بن موسى الذي تنعته المصادر بالجزار، ويكفي لقبه هذا دليلاً على كثرة سفكه الدماء بين أهل اليمن، ومع أنه حورب من القوى المحلية وولاة العباسيين، إلا أنه وهو يفر في جهات اليمن مهزوماً أمام القوى المحلية وجيوش العباسيين يتم تعيينه والياً رسمياً على اليمن من قبل الخليفة العباسي المأمون الذي كان كما يبدو يجهل سيرته في اليمن، لكن كان للتعيين صلة برغبة المأمون في جعل الخلافة من بعده علوية، إذ عين المأمون أخا إبراهيم الجزار هذا علي بن موسى الملقب بعلي الرضا وليا للعهد، ولبس المأمون اللون الأخضر شعار العلويين، وقد أدت هذه الخطوة المختلف على تفسير دوافعها بين المؤرخين من قبل المأمون إلى ردود أفعال عند باقي العباسيين وأعوانهم من الخراسانية في بغداد انتهت بعزل المأمون عن منصبه وتعيين عمه إبراهيم بن المهدي خليفة بدلاً عنه، ولما تدارك المأمون موقفه بموت أو بسم علي الرضا هذا عاد إلى بغداد عباسياً بلونه الأسود، وهذا الاضطراب الذي شهدته بغداد شهدته كذلك اليمن، أولاً لتثبيت سلطة إبراهيم الجزار الشرعية، ثم لعزله وإقصائه بعد انقلاب المأمون على العلويين .

ويدخل كتاب بلاد اليمن في العصر العباسي الاول ( 132 – 232هـ / 750 – 847م) في بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع كتاب بلاد اليمن في العصر العباسي الاول ( 132 – 232هـ / 750 – 847م) ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها من التخصصات الاجتماعية.

.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

نبذة عن الكتاب :

اليمن في العصر العباسي دخلت البلاد في الخلافة العباسية وأقام الزياديون دولتهم في زبيد بعد تمرد قبائل الأشاعرة و عك في تهامة تولى آل نجاح وهم سلالة أفريقية كانت تابعة للزياديين ومؤيدة من قبل مركز الخلافة في بغداد و قامت حروب بينها وبين الدولة الصليحية انتهت بانتصار الأخيرة وقامت عدة دويلات مثل دولة بني يعفر الحميريين ودولة الأئمة الزيدية الأولى في صعدة و بنو زريع وبنو حاتم وسلالة حميرية أخرى هي بنو مهدي وكلها كانت قوى قبلية متباينة المذاهب والأفكار فلم يدم الملك طويلا لأحد وشهد اليمن اضطرابات مذهبية خلال العصر العباسي الثاني يقسم المؤرخون خلافة العباسيين إلى عصرين: عصر قوة أول وعصر ضعف ثان.


العصر الأول
وفي العصر الأول تمكن العباسيون من بسط سيادتهم على كل رقعة الخلافة باستثناء الأندلس وأجزاء من شمال أفريقيا، كما تمكنوا من القضاء على الثورات التي هاجت ضدهم .

العصر الثاني
أما في العصر الثاني فقد أدى الضعف المتنوع الأسباب إلى خروج كثير من الأقاليم عن سيطرتهم، وسنجد آثار العصرين في اليمن، ففي العصر الأول سار العباسيون من جهة نظام الحكم سيرة الأمويين قبلهم وأرسلوا الولاة إلى اليمن بمخاليفه المتعددة أو مضموماً إليها الحجاز، كما تفاوتت مددهم قصراً وطولاً واستمر كذلك نظام الاستنابة، ومجمل القول :إن اليمن وفي العصر العباسي الأول عرفت ولاةً عباسيين أقوياء تمكنوا من ضرب الثورات التي قامت ضدهم خاصة في حضرموت زمن الوالي معن بن زائدة الشيباني الذي ولي اليمن لأبي جعفر المنصور وجهات تهامة والساحل زمن الوالي حماد البربري الذي ولي اليمن لهارون الرشيد ، والذي عانى من ثورة قام بها الهيصم بن عبد الصمد الحميري استمرت فترة طويلة، وقد بدأت أولاً نخوة على العار ضد الوالي العباسي لتتحول بعدئذ إلى ثورة للإطاحة بالوجود العباسي في اليمن، وقد استعمل حماد البربري الشدة والخداع في القضاء على هذه الثورة بموافقة هارون الرشيد كما يبدو والذي أُثِرَ عنه أنه قال لواليه حماد -بعد أن أطلعه الأخير على أوضاع أهل اليمن-: أسمعني أصواتهم إلى هنا. وقد صمَّ الرشيد أذنيه عن كل شكايات أهل اليمن من ظلم حماد، ومع ذلك تذكر المصادر إن عهد حماد كان عهد استقرار وأمان وخصب وعمار، كما يذكر بالخير أيضاً الوالي محمد بن خالد البرمكي الذي قام بجر غيل إلى صنعاء عرف بغيل البرمكي، أما الأكثر من ولاة بني العباس فقد اشتهروا بالظلم وفساد الذمة والشذوذ وهو ما سيمهد عند ضعف الدولة العباسية لتكون اليمن مركزاً لنشوء الدويلات المنفصلة أو المستقلة عن الخلافة العباسية، ويمكن أن نقرر أنه حتى أوائل القرن الثالث الهجري كانت اليمن ولاية تابعة للدولة العباسية مباشرة حتى مع وجود دولة بني زياد التي ساهم المأمون في إنشائها في تهامة عام 203 هـ .

وقد عانت اليمن مثل غيرها من بقاع العالم الإسلامي من المجابهات الدموية بين العباسيين وبني عمومتهم العلويين الذين قاموا بثورات متكررة للإطاحة بحكم بني العباس بحجة أن بني العباس مغتصبون للخلافة وأن الأحق بها هم العلويون .

وقد جرب أحد العلويين حظه في اليمن للحصول على نطاق جغرافي يحكمه وهو إبراهيم بن موسى الذي تنعته المصادر بالجزار، ويكفي لقبه هذا دليلاً على كثرة سفكه الدماء بين أهل اليمن، ومع أنه حورب من القوى المحلية وولاة العباسيين، إلا أنه وهو يفر في جهات اليمن مهزوماً أمام القوى المحلية وجيوش العباسيين يتم تعيينه والياً رسمياً على اليمن من قبل الخليفة العباسي المأمون الذي كان كما يبدو يجهل سيرته في اليمن، لكن كان للتعيين صلة برغبة المأمون في جعل الخلافة من بعده علوية، إذ عين المأمون أخا إبراهيم الجزار هذا علي بن موسى الملقب بعلي الرضا وليا للعهد، ولبس المأمون اللون الأخضر شعار العلويين، وقد أدت هذه الخطوة المختلف على تفسير دوافعها بين المؤرخين من قبل المأمون إلى ردود أفعال عند باقي العباسيين وأعوانهم من الخراسانية في بغداد انتهت بعزل المأمون عن منصبه وتعيين عمه إبراهيم بن المهدي خليفة بدلاً عنه، ولما تدارك المأمون موقفه بموت أو بسم علي الرضا هذا عاد إلى بغداد عباسياً بلونه الأسود، وهذا الاضطراب الذي شهدته بغداد شهدته كذلك اليمن، أولاً لتثبيت سلطة إبراهيم الجزار الشرعية، ثم لعزله وإقصائه بعد انقلاب المأمون على العلويين .

ويدخل كتاب بلاد اليمن في العصر العباسي الاول ( 132 – 232هـ / 750 – 847م) في بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع كتاب بلاد اليمن في العصر العباسي الاول ( 132 – 232هـ / 750 – 847م) ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها من التخصصات الاجتماعية. 



سنة النشر : 1985م / 1405هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 1.9 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة بلاد اليمن في العصر العباسي الاول ( 132 – 232هـ / 750 – 847م)

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل بلاد اليمن في العصر العباسي الاول ( 132 – 232هـ / 750 – 847م)
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
رحمة أحمد موسى الزهراني - Rahma Ahmed Musa Al Zahrani

كتب رحمة أحمد موسى الزهراني ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ بلاد اليمن في العصر العباسي الاول ( 132 – 232هـ / 750 – 847م) ❝ ❱. المزيد..

كتب رحمة أحمد موسى الزهراني

كتب شبيهة بـ بلاد اليمن في العصر العباسي الاول ( 132 – 232هـ / 750 – 847م):

قراءة و تحميل كتاب تعريب الدواوين – الدواوين في العصر العباسي PDF

تعريب الدواوين – الدواوين في العصر العباسي PDF

قراءة و تحميل كتاب تعريب الدواوين – الدواوين في العصر العباسي PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب الفنون الزخرفية اليمنية في العصر الإسلامي PDF

الفنون الزخرفية اليمنية في العصر الإسلامي PDF

قراءة و تحميل كتاب الفنون الزخرفية اليمنية في العصر الإسلامي PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب سلسلة تاريخ الأدب العربي العصر العباسي الأول PDF

سلسلة تاريخ الأدب العربي العصر العباسي الأول PDF

قراءة و تحميل كتاب سلسلة تاريخ الأدب العربي العصر العباسي الأول PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب ملامح الحياة الاجتماعية في العصر العباسي PDF

ملامح الحياة الاجتماعية في العصر العباسي PDF

قراءة و تحميل كتاب ملامح الحياة الاجتماعية في العصر العباسي PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب الدواوين في العصر العباسي - جامعة أم القرى PDF

الدواوين في العصر العباسي - جامعة أم القرى PDF

قراءة و تحميل كتاب الدواوين في العصر العباسي - جامعة أم القرى PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب الحياة الاجتماعية و الاقتصادية للطبقة العامة في المجتمع العراقي في العصر العباسي PDF

الحياة الاجتماعية و الاقتصادية للطبقة العامة في المجتمع العراقي في العصر العباسي PDF

قراءة و تحميل كتاب الحياة الاجتماعية و الاقتصادية للطبقة العامة في المجتمع العراقي في العصر العباسي PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب الجزء 3: الخلافة العباسية مع اهتمامات خاصة بالعصر العباسي الأول PDF

الجزء 3: الخلافة العباسية مع اهتمامات خاصة بالعصر العباسي الأول PDF

قراءة و تحميل كتاب الجزء 3: الخلافة العباسية مع اهتمامات خاصة بالعصر العباسي الأول PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب المسيحية ومصر الفرعونية – الجزء الأول PDF

المسيحية ومصر الفرعونية – الجزء الأول PDF

قراءة و تحميل كتاب المسيحية ومصر الفرعونية – الجزء الأول PDF مجانا